المنشورات

وأنت التى حببت شعبًا إلى بدا ... إلى وأوطانى بلاد سواهما
المزید
ألا حييا الربع القواء وسلما ... وربعًا كجثمان الحمامة أدهما
المزید
ولو علقت خيل الزبير حبالنا ... لكان كناج فى (عطالة) أعصما
المزید
لقى حملته أمه وهى ضيفة ... فجاءت بنز للضيافة أرشما
المزید
وما يلق فى أشداقه تلهما
المزید
فإن تنهى عنه فسمعا وطاعة ... وإلا فإنى عرضة للمراجم
المزید