المنشورات
لمّا دعاني ... أَبَيْتُ [الطويل]
وأنشد أيضاً في المنافرة بين عامر وعلقمة:
لمَا دَعَاني عَامِرٌ لأسُبَّهُمْ ... أبَيْتُ وَإنْ كان ابنُ عَيْساءَ ظَالمَا (5)
لكَيْمَا يكونَ السَّنْدَريُّ نَديدَتي ... وأجْعَلَ أقواماً عُمُوماً عَمَاعمَا (6)
وَأنْبُشَ منْ تَحْتِ القُبُورِ أُبُوَّةً ... كراماً هُمُ شَدُّوا عليَّ التَّمَائِمَا (7)
لَعِبْتُ على أكْتافِهِمْ وَحُجُورِهمْ ... وليداً وسَمَّوْني مُفيداً وَعَاصِمَا
بَلَى: أيُّنَا ما كانَ شرّاً لمالكٍ ... فَلا زالَ في الدُّنيا مَلُوماً ولائِمَا
مصادر و المراجع :
١- ديوان لبيد بن ربيعة
العامري
المؤلف: لَبِيد
بن ربيعة بن مالك، أبو عقيل العامري الشاعر معدود من الصحابة (المتوفى: 41هـ)
اعتنى به: حمدو
طمّاس
الناشر: دار
المعرفة
الطبعة: الأولى،
1425 هـ - 2004 م
19 مايو 2024
تعليقات (0)