المنشورات

رأيت بني حنيفة حين لاقوا

البحر: وافر
يمدح بني حنيفة، وكانوا قاتلوا مسعود ابن أبي زينب الخارجي من عبدالقيس وكان جليس بلال بن أبي بردة وصديقه.
(رَأيْتُ بَني حَنيفَةَ يَوْمَ لاقَوا، ** وقدْ جشأ النّفوسُ عنِ التراقي)
(يُفَرِّجُ عَنْهُمُ الغَمَرَاتِ ضَرْبٌ، ** إذا قَامَتْ عَلى قَدَمٍ وَسَاقِ)
(إذا سَلّ السّيُوفَ بَنُو لُجَيْمٍ، ** فَلَيْسَ لَهُنّ حِينَ يَقَعْنَ وَاقِ)
(لَقُوا مَنْ سَارَ مِنْ هَجَرٍ إلَيْهِمْ ** بنحسِ الّنجمِ والقمرِ المحاقِ)














مصادر و المراجع :

١- ديوان الفرزدق

المؤلف: أبي فراس همّام بن غالب بن صعصعة ابن ناجية بن عقال بن محمد بن سفيان بن مجاشع بن دارم، ولقب بالفرزدق لجهامة وجهه وضخامته.

(38 هـ - 658 م) (110 هـ - 728 م)

شرحه وضبطه وقدّم له: الأستاذ علي فاعور

الناشر: دار الكتب العلمية

بيروت - لبنان

الطبعة: الأولى (1407 هـ - 1987 م)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید