المنشورات
عجبت إلى قيس تضاغى كلابها
البحر: طويل
(عَجِبتُ إِلى قَيسٍ تُضاهي كِلابُها ** وَهُنَّ عَلى الأَذقانِ تَحتَ لِباني)
(لَعَمرُكَ ما أَدري أَطالِبُ سالِمٍ ** إِلى اللُؤمِ أَدنى أَم أَبو اِبنِ دُخانِ)
(لَئيمانِ كانا مَولَيَينِ كِلاهُما ** ذَليلٌ غَداةَ الرَوعِ وَالحَدَثانِ)
(وَهَبتُ بَني بَدرٍ لِأَسماءَ بَعدَما ** جَرَت فَوقَهُ رَيحانِ يَختَلِفانِ)
(إِذا ما حَلَلنا حَلَّ مَن كانَ خَلفَنا ** وَيَتبَعُنا إِن نَظعَنِ الثَقَلانِ)
(أَنا اِبنُ بَني سَعدٍ تَكونُ إِذا اِرتَمى ** بِقَيسٍ لِغارَي خِندِفَ الرَحَوانِ)
(إِذا وَلَجَت قَيسٌ تِهامَةَ قُرِّروا ** بِها وَبِنَجدٍ هُم عَبيدُ هَوانِ)
مصادر و المراجع :
١- ديوان الفرزدق
المؤلف: أبي فراس
همّام بن غالب بن صعصعة ابن ناجية بن عقال بن محمد بن سفيان بن مجاشع بن دارم،
ولقب بالفرزدق لجهامة وجهه وضخامته.
(38 هـ - 658 م)
(110 هـ - 728 م)
شرحه وضبطه وقدّم
له: الأستاذ علي فاعور
الناشر: دار
الكتب العلمية
بيروت - لبنان
الطبعة: الأولى
(1407 هـ - 1987 م)
12 يونيو 2024
تعليقات (0)