المنشورات

نُصُب

 بضم الصاد وسكونها-: حجر كانوا ينصبونه في الجاهلية ويتخذونه صنما فيعبدونه، والجمع: أنصاب.
وقيل: هو حجر كانوا ينصبونه ويذبحون عليه فيخمر بالدم.
وفي حديث زيد بن حارثة- رضى الله عنه- قال: «خرج رسول الله صلّى الله عليه وسلم مرد في إلى نصب من الأنصاب، فذبحنا له شاة، وجعلناها في سفرتنا، فلقينا زيد بن عمرو، فقدمنا له السّفرة، فقال: لا آكل مما ذبح لغير الله» .
«النهاية في غريب الحديث والأثر 5/ 60» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید