المنشورات
أُقعُدْ، فما نفعَ القيا
أُقعُدْ، فما نفعَ القيا
مُ، ولا ثَنى، خيراً، قُعودُ
غَنّتْكَ دُنياكَ الخَلُو
بُ، وحبُّها، في الكفّ، عود
أمّا إساءَتُها، فقَدْ
كانت، وحُسناها رعود
والمرءُ يَهبِطُ هاوِياً؛
والعيشُ، من كلفٍ، صَعود
والشّخصُ مثلُ اليومِ يَمـ
ـضي في الزّمانِ، فلا يَعود
أسعِدْ بلا منٍّ، فإنّ
الجودَ بالنُّعْمى سُعُود
والغَيثُ أهنؤُهُ الذي
يَهمي، وليسَ له رُعود
مصادر و المراجع :
١- ديوان أبي العلاء المعري
المؤلف: أحمد بن
عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري (363 - 449 هـ)
المصدر: الشاملة
الذهبية
14 يونيو 2024
تعليقات (0)