المنشورات
(إنَّ تَحْتَ الأَحْجَارِ حَزْماً وَعَزْمَا ** وَقَتِيلاً مِنَ الأَرَاقِمِ كَهْلاَ)
البحر: خفيف تام
(إنَّ تَحْتَ الأَحْجَارِ حَزْماً وَعَزْمَا ** وَقَتِيلاً مِنَ الأَرَاقِمِ كَهْلاَ)
(قَتَلَتْهُ ذُهْلٌ فَلَسْتُ بِرَاضٍ ** أَوْ نُبِيدَ الْحَيَّيْنِ قَيْساً وَذُهْلاَ)
(وَيطيرَ الحريقُ منا شراراً ** فينالَ الشرارُ قيساً وَذهلاَ)
(قَدْ قَتَلْنَا بِهِ وَلاَ ثَأْرَ فِيهِ ** أَوْ تَعُمَّ السُّيُوفُ شَيْبَانَ قَتْلاَ)
(ذهبَ الصلح أوْ تردوا كليباً ** أَوْ تَحُلُّوا عَلَى الْحُكُومَةِ حَلاَّ)
(ذهبَ الصلحُ أوْ تردوا كليباً ** أَوْ أُذِيقَ الْغَدَاةَ شَيْبَانَ ثُكْلاَ)
(ذهبَ الصلحُ أوْ تردوا كليباً ** أوْ تنالَ العداةُ هوناً وَذلاَّ)
(ذهبَ الصلحُ أوْ تردوا كليباً ** أَوْ تَذُوقُوا الوَبَالَ وِرْداً وَنَهْلاَ)
(ذهبَ الصلحُ أوْ تردوا كليباً ** أوْ تميلوا عنِ الحلائلِ عزلاَ)
(أَوْ أَرَى الْقَتْلَ قَدْ تَقَاضَى رِجالاً ** لَمْ يَميلوُا عَنِ السَّفاهَةِ جَهْلاً)
1 (إن تحت الأحجار والترب منه ** لَدَفيناً عَلاَ عَلاَءً وَجَلاً)
(عزَّ وَاللهِ يا كليبُ علينا ** أَنْ تَرَى هَامَتِي دِهَاناً وَكُحْلاً)
مصادر و المراجع :
١- ديوان مهلهل بن ربيعة
المؤلف: عدي بن
ربيعة بن الحارث بن مرة بن هبيرة التغلبي الوائلي. بني جشم، من تغلب (توفي 94 ق.
هـ/531 م).
وهو شاعر عربي
وهو أبو ليلى و شعبة، المكنى بالمهلهل، ويعرف أيضاً بالزير سالم من أبطال العرب في
الجاهلية.
شرح وتقديم: طلال
حرب
الناشر: الدار
العالمية
16 يونيو 2024
تعليقات (0)