المنشورات

اليربوع:

قال الجوهري: اليربوع: واحد: اليرابيع، والباء زائدة.
وقال ابن سيده: اليربوع: دابة، والأنثى: بالهاء، ولم يفسره واحد منهما بصفته.
وقال أبو السعادات: اليربوع: هو الحيوان المعروف.
وقيل: نوع من الفأر، والياء والواو فيه زائدتان. وفي «المصباح» : دويبة نحو الفأرة، لكن ذنبه وأذناه أطول منها، ورجلاه أطول من يديه، عكس الزرافة، والجمع:
(يرابيع) ، والعامة تقول: (جربوع) بالجيم، ويطلق على الذكر والأنثى، ويمنع الصرف إذا كان علما.
«المصباح المنير (ربع) ص 217، والمطلع ص 181» .

 

مصادر و المراجع :

١- معجم المصطلحات والألفاظ الفقهية

المؤلف: د. محمود عبد الرحمن عبد المنعم

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید