المنشورات

لولا الملك القاعد [الهزج]

ألا يَا ثاني الظَبْيِ ... الّذي يَبْرقُ شَنَفاهُ (1)
وَلَوْلا المَلِك القَاعِد ... قَدْ إِلثمني فَاهُ (2)






(1) ثاني الظبي: شبيهه. يبرق: يلمع. الشنفان: مفردها الشنف وهو القرط المعلق في الأذن.
(2) قال طرفة بن العبد هذين البيتين في جلسة خمر مع الملك عمرو بن هند. فكان أن مرّت شقيقة الملك ويثال إنها نظرت إليه وضحكت.















مصادر و المراجع :

١- ديوان طرفة بن العبد

المؤلف: طَرَفَة بن العَبْد بن سفيان بن سعد البكري الوائلي أبو عمرو الشاعر الجاهلي (المتوفى: 564 م)

المحقق: مهدي محمد ناصر الدين

الناشر: دار الكتب العلمية

الطبعة: الثالثة، 1423 هـ - 2002 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید