المنشورات

إذ كنت حين لقيتني ... متوجعا لتغيبك

فشغلتُ عن ردِ السلا ... مِ وكان شغلي عنك بك
يقول كنت في تلك الحالة التي لقيتني فيها اتوجع لغيبتك عني واشتغالي بالتوجع لفراقك شغلني عن رد الجواب عليك وكان اشتغالي في الظاهر اشتغالا عنك وفي الباطن اشتغالا بك وقال أيضاً في صباه














مصادر و المراجع :

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید