المنشورات

تحمى السيوف على أعدائه معه ... كأنهن بنوه أو عشائره

يقال حمى الشيء يحمى حمًى فهو حامٍ وحمٍ إذا أشتد حره يقول إذا حارب اعداءه واشتد حر غضبه غضبت سيوفه علهيم معه حتى كان اقاربه وادانيه الذين يغضبون لغضبه وهو من قول أبي تمام، كأنها وهي في الأرواح والغةٌ، وفي الكلى تجد الغيظ الذي تجد، وقد قال البحتري، ومصلتاتٍ كأن حقداً، بها على الهام والرقاب،















مصادر و المراجع :

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید