المنشورات

تباعد ما بين السحاب وبينه ... فنائلها قطر ونائله غمر

ولو تنزل الدنيا على حكم كفه ... لأصبحت الدنيا وأكثرها نزر
أي لو أطاعت الدنيا كفه لفرقها كلها وكانت قليلا عند هباته لأن هباته تقتضي أكثر منها كما قال، يا من إذا وهب الدنيا فقد بخلا،
















مصادر و المراجع :

١- شرح ديوان المتنبي

المؤلف: أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید