المنشورات
وأغرب من عنقاء في الطير شكله ... وأعوز من مسترفد منه يحرم
مثله في الناس أغرب من العنقاء في الضير وأشد إعوازا وأقل وجودا من سائل منه شيئا يحرمه ولا يعطيه أي فكما أن هذين لا يوجدان كذلك نظيره ومثله
وأكثر من بعد الأيادي أياديا ... من القطر بعد القطر والوبل مثجم
سنى العطايا لو رأى نوم عينه ... من اللوم آلى أنه لا يهوم
التهويم إختلاس أدنى النوم يقول لو كان النوم الذي لابد منه للإنسان لؤما حلف أنه لا ينام
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
1 يوليو 2024
تعليقات (0)