يقول أستعظم احتقارك ما تعطيه حتى كأني لا أعاينه في اليقظة وإنما أراه حلما وما في قوله فيما ألاحظه نكرةٌ كأنه قال في شيء ألاحظه وليست بموصولة.
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
تعليقات (0)