أي تميل رماحه في الأبطال كأنها علت الخمر صبوحا وغبوقا فهي لسكرها تميل وميلانها إنما هو للينها وهذا من قول البحتري، يتعثرن في النحور وفي الأوجه سكراً لما شربن الدماءا،
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
تعليقات (0)