فلو أطفأت نارك تا لديه ... قرأت الخط في سودِ الليالي
تا أي هذه يعني النار التي أوقدت بين يديه ويعني نار الذبال التي يستصبح بها أي بريق تلك الأسلحة يغني عن النار في الإضاءة
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
تعليقات (0)