أي إن كان مالكا للقلوب بحبه فإنه مالك للزمان يصرفه على مراده وبالغ بذكر الأرض والسماء وأضاف إلى الزمان لأن الزمان يختلف ويدور بين السماء والأرض والباء في بأرضه بمعنى مع
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
تعليقات (0)