المنشورات
فلما رأوه وحده قبل جيشهِ ... دروا أنكل العالمين فضول
في هذه إشارة إلى أنه لشجاعته يتقدم الخيل حتى رآءه الروم وحده ولما رأوه علموا أنه يغني غناء بني آدم كلهم وإن من سواه من العالمين لا حاجة إليهم مع وجوده
مصادر و المراجع :
١- شرح ديوان المتنبي
المؤلف: أبو
الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي، النيسابوري، الشافعي (المتوفى: 468هـ)
7 يوليو 2024
تعليقات (0)