المنشورات

أول من خاطب بأطال الله بقاءك عمر بن الخطاب

حدث على بن حرب الموصلى يرفعه الى عبيد بن رفاعة عن أبيه قال:
جلس على- عليه السلام- والزبير وسعد فى جماعة الى عمر- رضى الله عنهم أجمعين- فتذاكروا العزل «5» فقال: لا بأس به فقال رجل: أنتم تزعمون انه الموءودة الصغرى، فقال على- رضى الله عنه-: لا تكون موءودة حتى تمر بالتارات السبع، تكون سلالة من طين، ثم نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم عظما ولحما ثم خلقا آخر، فقال عمر صدقت- أطال الله بقاءك- فجرى من يومئذ.













مصادر و المراجع :      

١- الأوائل

المؤلف: أبو هلال الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري (المتوفى: نحو 395هـ)

الناشر: دار البشير، طنطا

الطبعة: الأولى، 1408 هـ

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید