المنشورات

ابْن مقشر الطَّبِيب

كَانَ من الْأَطِبَّاء الْمَشْهُورين وَالْعُلَمَاء الْمَذْكُورين
مكينا فِي الدولة حظيا عِنْد الْحَاكِم وَكَانَ يعْتَمد عَلَيْهِ فِي صناعَة الطِّبّ
وَقَالَ عبيد الله بن جبرئيل أَن ابْن مقشر الطَّبِيب كَانَ فِي خدمَة الْحَاكِم وَبلغ مَعَه أَعلَى الْمنَازل وأسناها وَكَانَ لَهُ مِنْهُ الصلات الْكَثِيرَة والعطايا الْعَظِيمَة
قَالَ وَلما مرض ابْن مقشر الطَّبِيب عَاده الْحَاكِم بِنَفسِهِ وَلما مَاتَ أطلق لمخلفيه مَالا وافرا
















مصادر و المراجع :      

١- عيون الأنباء في طبقات الأطباء

المؤلف: أحمد بن القاسم بن خليفة بن يونس الخزرجي موفق الدين، أبو العباس ابن أبي أصيبعة (المتوفى: 668هـ)

المحقق: الدكتور نزار رضا

الناشر: دار مكتبة الحياة - بيروت

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد

المزید

فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع

المزید

حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا

المزید

أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي

المزید

إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها

المزید