المنشورات

أبو وائل

هو: شقيق بن سلمة الأسدي. وكانت أمه نصرانية، وكان له خصّ، يكون فيه هو وفرسه، فكان إذا غزا نقضه، وإذا رجع أعاده.
روى حماد بن زيد، عن عاصم بن أبى النّجود «1» ، قال:
أدركت أقواما يتخذون هذا الليل جملا [1] ، وإن كانوا ليشربون الجر- أي نبيذ الجر- ويلبسون المعصفر لا يرون بذلك بأسا، منهم: «أبو وائل» ، و «زر بن حبيش» .
ومات «أبو وائل» في زمن «الحجاج» بعد «الجماجم» .
قال أبو محمد:
الجر: النبيذ. 










مصادر و المراجع :

١-المعارف

المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (المتوفى: 276هـ)

تحقيق: ثروت عكاشة

الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة

الطبعة: الثانية، 1992 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید