المنشورات

أبو بصير

قال أبو اليقظان:
هو من «بنى يشكر بن وائل» [1] . وكانوا أتوا به «مسيلمة» ، وهو صبي فمسح وجهه فعمى، فكنى: أبا بصير، على القلب، كما قيل للغراب: أعور، لحدة بصره.
وكان يروى عنه، وعمّر حتى بقي إلى زمن «خالد بن عبد الله القسري» . 










مصادر و المراجع :

١-المعارف

المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (المتوفى: 276هـ)

تحقيق: ثروت عكاشة

الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة

الطبعة: الثانية، 1992 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید