- لو كانت أجناس العلل المختلفة غير متناهية بالجنس لم يكن هاهنا علم أصلا، لأنّا إنما نرى أنّا قد عرفنا الشيء متى عرفناه بجميع أجناس الأسباب الموجودة فيه إذ كان له أكثر من جنس واحد من الأسباب (ش، ت، 41، 6)
مصادر و المراجع :
١- موسوعة مصطلحات الفلسفة عند العرب
المؤلف: جيرار جهامي (معاصر)
عدد الأجزاء: 1
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون - بيروت
الطبعة: الأولى/ 1998 م
تعليقات (0)