المنشورات

جرم

- الجرم ذو جنس وأنواع (ك، ر، 114، 8) - الجرم ليس هو الأزلي (ك، ر، 114، 9) - الجرم والحركة والزمان لا يسبق بعضها بعضا أبدا (ك، ر، 119، 20) - إنّية الجرم متناهية، فممتنع أن يكون جرم لم يزل (ك، ر، 122، 4) - إنّ الجرم يتكثّر بأبعاده الثلاثة ونهاياته الست، والسطح ببعديه، ونهاياته الأربع، والخط ببعده ونهايتيه (ك، ر، 157، 13) - الجرم- ما له ثلاثة أبعاد (ك، ر، 165، 10) - لا يمكن أن يكون جرم لا نهاية له (ك، ر، 191، 5) - لا جرم بلا زمان، لأنّ الزمان إنّما هو عدد الحركة، أعني أنّه مدّة تعدّها الحركة؛ فإن كانت حركة كان زمان، وإن لم تكن حركة لم يكن زمان (ك، ر، 204، 5) - الجرم والحركة والزمان لا يسبق بعضها بعضا في الإنّيّة، فهي معا (ك، ر، 205، 12) - إنّية الجرم متناهية (ك، ر، 206، 12) - إنّ الفلك جرم؛ وكلّ جرم فلا يخلو من أن يكون إمّا حيّا، وإمّا لا حيّا؛ والفلك إمّا حيّ وإمّا لا حيّ (ك، ر، 247، 16) - الجرم ليس الذي هو بكائن ولا فاسد، بل مبتدع لا من شي ء، وإنّما يعرض الكون فيه، فيكون حيّا ويعرض في الحيّ الّا يكون حيّا (ك، ر، 248، 14) - كل جرم علّة لشيء جرم فإنّه فاعل فيه أثرا (ك، ر، 249، 1) - كل جرم يؤثّر في جرم أثرا: إمّا أن يؤثّر ذلك بالطبع كحرارة النار ... فإذن إنّما يؤثّر أثرا، هو في طباعه؛ وإمّا أن يؤثّر فيه بالشوق الطبيعي، أعني الخروج من القوة التي في المؤثّر فيه إلى الفعل الذي في المؤثّر؛ وإمّا أن يكون ذلك بأن يؤثّر في المؤثّر فيه ما ليس في طباعه كالحيطية- التي ليس في طباع الباني، أي ليس هو حائطا بتّة- في الحيط (ك، ر، 250، 5) - يقال: ما الجرم؟ الجواب هو ما له ثلاثة أبعاد:
طول وعرض وعمق (تو، م، 313، 11) - كل جرم متحرّك إلى الوسط أو من الوسط فهو ضرورة ثقيل أو خفيف (ش، سم، 30، 19) - ما حركته أسرع وجرمه أعظم فهو أشرف ضرورة (ش، ما، 150، 2) 











مصادر و المراجع :

١- موسوعة مصطلحات الفلسفة عند العرب

المؤلف: جيرار جهامي (معاصر)

عدد الأجزاء: 1

الناشر: مكتبة لبنان ناشرون - بيروت

الطبعة: الأولى/ 1998 م

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید