- الكلّي والشيء المشار إليه طبيعتان لأن أحدهما معقول والآخر محسوس (ش، ت، 224، 6) - الشيء المشار إليه ... هو شخص الجوهر (ش، ت، 280، 6) - إن معرفتنا الشيء المشار إليه بما هو أعرف من معرفتنا به بلاحق من لواحقه سواء كان جوهرا أو عرضا (ش، ت، 756، 1) - هذا الشيء المشار إليه إنما صار واحدا من قبل امتيازه بالوحدانية العددية التي هي هو، وكذلك الكثرة المشار إليها إنما صارت كثرة بالكثرة العددية حتى يكون الشيئان المشار إليهما إنما صارا اثنين من قبل الثنائية العددية (ش، ت، 1287، 11) - إن أنزلنا شيئا مشارا إليه فيه قوى غير متناهية يمكن بها أن يكون كذا أو لا يكون كذا لزم أن تكون أزمنتها غير متناهية ولا محدودة. فمتى وضعنا فعل القوة الواحدة موجودا دائما على ما يلزم من كونها غير متناهية لم يوجد ضرورة مثل القوة الأخرى (ش، سم، 51، 14)
مصادر و المراجع :
١- موسوعة مصطلحات الفلسفة عند العرب
المؤلف: جيرار جهامي (معاصر)
عدد الأجزاء: 1
الناشر: مكتبة لبنان ناشرون - بيروت
الطبعة: الأولى/ 1998 م
تعليقات (0)