المنشورات

النّباع

بكسر أوّله، وبالعين المهملة فى آخره: موضع بنجد «4» قال كثيّر:
أأطلال دار بالنّباع فحمّة ... سألت فلمّا استعجمت ثم صمّت
وقال العرجىّ:
خليلىّ عوجا نحيّى نباعا ... وخيماته ونحيّى الرّباعا
تبدّلت الأدم من أهلها ... وعين المها ونعاما رتاعا
وحمّة التى ذكر كثيّر: موضع هناك.
ونباع، على مثال لفظه إلّا أنّه مضموم الأوّل: بلد باليمن، سمّى بنباع ابن السّميدع بن الصّوءر بن عبد شمس بن وائل بن الغوث.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید