المنشورات

النّيق

بكسر أوله: موضع قد تقدم ذكره فى رسم إضم.
ونيق العقاب: موضع آخر بين مكة والمدينة. وهناك لقى أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطّلب، وعبد الله بن أبى أميّة بن المغيرة أخو أمّ سلمة، رسول الله صلى الله عليه وسلم [عام] فتح مكّة، فحجبهما رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبى من لقائهما. فقالت أمّ سلمة: يا رسول الله، ابن عمّك وابن عمّتك وصهرك. فقال: أمّا ابن عمّى فهتك عرضى، وأمّا ابن عمّتى فهو الذي قال لى بمكّة ما قال؛ ثم أذن لهما فأسلما.
 

مصادر و المراجع :

١- معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع

المؤلف: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد البكري الأندلسي (المتوفى: 487هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید