المنشورات

الإمام رضي الدين إبراهيم بن سليمان الحَمَوي المنطقيّ الرُّومِيّ الحَنَفيّ

المتوفى بدمشق سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة وقد جاوز الثمانين.
كان عالماً فاضلاً درَّس بالقَيمَازية، ثم تركها لولده، ثم درَّس بها بعد موت ولده.
وكان قد تفقه ببلاده، ثم ورد دمشق وتفقه عليه (10/ أ- ب) جماعة و"شرح الجامع الكبير" (6) في ست مجلدات وله "شرح المنظومة" (7) [في] مجلدين.
وكان فقيهاً، نحوياً، مفسِّراً، مَنْطِقيَّاً، حجً سبع مرات وكان يعرف بالآب كرمي (1)، نسبة إلى بلدة صغيرة من قونيه. ذكره عبد القادر في "الجواهر".
 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید