المنشورات

المولى العلاَّمة سيف الدين أحمد بن يحيى بن محمد بن مسعود بن عمر التَّفْتَازاني،

المشتهر بشيخ الإسلام الحفيد الحنفي الَهَروي (1)، المتوفى شهيدًا في وقعة استيلاء الرافضة على خراسان سنة تسع عشرة وتسعمائة. قتل مصلوبًا مع اثني عشر ألف.
قرأ على فضلاء عصره منهم ..... (2). وصار فريدًا في الفنون المتداولة وإليه انتقلت رئاسة العلم من جده، وكان شيخ الإسلام بخراسان بلا مدافعة. أخذ عنه مولانا عصام الدين وعبد الغفور وغيرهما. وصنَّف "حاشية على المطول" والمختصر لجده و"حاشية صدر الشريعة" و"شرح الفرائض السراجية" و"شرح تهذيب المنطق" و"حاشية على شرح العضد" أورد فيها من كلمات مير صدر الدين، وله "موضوعات العلوم" وهو كتاب مفيد و"حاشية على حاشية المطالع" و"حواشي على أوائل الكشاف" و"شرح أوائل الهداية" شكر الله سعيه.

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید