المنشورات

الأمير الفاضل نظام الدين أحمد

المعروف بسهيلي، كان من بيت جاه وإمارة في دولة جغتابي، وكان من أمراء السلطان شاهرخ بن تيمور، عليه مدار أكثر الأمور المعظمة. وكان خلوقًا متواضعًا وكان يتردد في شبابه إلى الشيخ أدري ويلتمس منه أن يدعو له في تيسير النظم، فدعا له ولقبه بالسهيلي، (84 / أ- ب) ففتح الله عليه أبواب المعاني حتى صارت أشعاره مدونة في ديوانين فارسي وتركي، ومن أشعاره الفارسية:
به روز غم بغير از سايهء من نيست يار من ... ولي أو هم ندارد طاقت شبهاى تار من (3)

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید