المنشورات

أغاثازيمون المصري أحد الأنبياء اليونانيين والمصريين

وتفسير هذا اللفظ: السعيد الجد وكان إسقلنبيوس من تلامذته. ذكر صاحب "عيون الأنباء في تاريخ الحكماء" أن اسمه الغوثازيمون، وقيل أغثازيمون. وهو معلم هرمس الأول وسموه أيضاً لورين الثاني وإدريس عندهم. وقال الشهرستاني: إن أغثازيمون هو شيث، بنى مائة مدينة وثمان مدن عظيمة أصغرها الرها وخدمه الملوك فدعاهم إلى دين الله وتوحيده والحض على الزهد في الدنيا والعدل وأمرهم بصلاة وصوم من كل شهر والجهاد وأمرهم بتحريم أكل لحم الخنزير والجمل والحمار والكلب والبصل والباقلا وحرم السكر من كل شيء من المشروبات. وله رسالة "الحرز في صناعة الكيمياء".
 

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید