المنشورات

الشيخ العارف بالله الحاج بكتاش بن محمد بن إبراهيم الخليفة اليسوي، ثم الرُّومي

 المتوفى سنة ....
كان سيداً، شريفاً، من أولاد بعض الأمراء، أتى بلاد الروم وتوطّن بحوالي قيصرية (4) فكثر أتباعه.
ذكر في "تاريخ عاشق باشا" أن علاء الدين بن عثمان قال لأخيه السلطان أورخان كَثُر عسكرك فلا بد لهم من علامة بها يمتازون من الرعية، فأرسل إلى الشيخ المذكور ليلبسهم التاج تبركاً، فألبسهم كسوة معروفة باسكُف.
وفي "تاج التواريخ" خلاف ذلك، وعلى مرقد الشيخ زاوية يزار ويتبرّك به. وقد انتسب إليه كثير من الأشرار نسبة كاذبهَ وهو بريء منهم. ذكره أبو الخير وغيره.

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید