المنشورات

الملك الناصر أبو المفاخر داود بن عيسى بن أبي بكر بن أيوب بن شادي ابن مروان الحنفي

 المتوفى بدمشق في جمادى الأولى سنة ست وخمسين وستمائة وله ثلاث وخمسون سنة.
كان فقيهاً، أديباً واسع النَّفْس، محباً للعلماء وله أشعار ومنظومات. ولما مات أوصى بالملك لولده شهاب الدين غازي. ذكره تقي الدين.
وقال الذهبي: كان فاضلاً، مناظراً، ذكياً، بديع النظم، كثير المحاسن، أجاز له المؤيد الطُّوسي وسمع ببغداد من القَطيعي.

 

مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید