المنشورات

سَيْفي

 [مخلص شاعرين عثمانيين،

• أولهما من سينوب، عمل في خدمة السلطان بايزيد خان الثاني عندما كان أميراً في أماسية، فلما تسلطن تولى أمر القضاء في عدة أماكن حتى بلغ قضاء مدينة صوفيا في النهاية، وهناك توفي بها ثم دفن في الجامع الذي بناه فيها.
• والشاعر الثاني إستانبولي عاش في عصر السلطان مراد الثالث وكان يعمل في الديوان كاتباً للمقاطعات الكبرى ثم تولى بعدها منصب دفتردار الشام والأناضول] (9). سيف الإسلام: لقب طُغتكين الأيوبي (10).




مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید