المنشورات

شمس الدين

 لقب من اسمه محمد وأحمد غالبًا.
• كالشيخ محمد بن علي بن ملكداد التبريزي (14)، [مات] سنة 645،

 والمولى أحمد بن إسمعيل الكوراني (1)، مات [سنة 893]،
• والمولى محمد بن حمزة الفناري (2)، مات [سنة 834]،
• وشمس الدين صاحب الديوان هو محمد بن محمد بن محمد الجويني (3)، من أولاد
إمام الحرمين. كان جده خواجه محمد مستوفيًا لديوان السلطان محمد،

7539 - • وأبوه علاء الدين محمد، من أعيان المغول فوزر شمس الدين لهولاكو فاستقام وأقام دولته بحسن تدبيره واجتهد في حراسة الدين وحماية المسلمين ولما تسلطن أباقا فُوض [له] أمر الممالك جميعا. وكذا في عصر السلطان أحمد إلى أن غدر به أرغون وقتله. وكان شمس الدين حينئذ بأصبهان فأراد الرحلة إلى طرف الهند ثم فسخ عزمه بعض أتباعه فذهب إلى أرغون مستأمنًا في شهر رجب سنة 683 فأُكْرِمَ أولا بالوزارة كما كان، ثم أمر بقتله. وكان بينه وبين بوقا منافسة، فسعى فيه بأنه ... متهم بتسميم أباقا فقتلوه يوم الاثنين الرابع من شعبان من السنة المذكورة مع أولاده يحيى، وفرخ، ومسعود، ثم صادر أمواله فاندس إلى غيره، وأما ابناه بهاء الدين محمد وشرف الدين هارون فإن البهاء كان واليًا بأصبهان في دولة أباقا والشرف تشرف بتحصيل الكمال ... (4)




مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید