المنشورات

صَبُوحي

[مخلص ثلاثة من الشعراء الإيرانيين،

 • أولهم يدعى محمد حسين، وهو من جرباذقان، وله مثنويات كثيرة.
 والثاني جغتائي بدأ تحصيل العلم في بخارى ثم ذهب لأداء فريضة الحج وزيارة الأراضي المقدسة وتوفي عام 973 هـ. وكان قد ابتلي بمعاقرة الخمر ولأجل هذا نظم الشيخ فيضي عبارة "صبوحئ ميخوار" التي تعني: "يعاقرها صبوحًا" لتكون تاريخًا لوفاته بحساب الجمل، ويقول صاحب "آتشكده" أن أصل هذا الرجل من بَدَخْشان، ولأنه أقام في هراة فقد عرف بالهروي؛ ثم يقول إنه توفي في الهند. أما المسيو ويليام بيل فيقول في كتابه عن تراجم أحوال المشرقيين إنه من الشعراء المنسوبين لأكبر شاه، وهذا يؤكد ما ذهب إليه صاحب "آتشكده". أما الشاعر الثالث فلا نعرف عن حياته شيئًا]




مصادر و المراجع :

١- سلم الوصول إلى طبقات الفحول

المؤلف: مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بـ «كاتب جلبي» وبـ «حاجي خليفة» (المتوفى 1067 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید