المنشورات

فأوه لذكراها إذا ما ذكرتها … ومن بعد أرض بيننا وسماء

البيت ليس منسوبا، والشاعر يتوجع لما يصيبه من الأسى والحزن، عند تذكره محبوبته، ولما بينهما من بعد المسافة وطول الشقة ... والشاهد: مجيء أوه بسكون الواو وكسر الهاء، وهو اسم فعل مضارع، وفيه لغات، انظر (شرح المفصل ج 4/ 39 والخصائص ج 2/ 89، والهمع ج 1/ 61)



مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید