المنشورات

إنّ لها مركّنا إرزبّا … كأنّه جبهة ذرّى حبّا

 المركّن: الضرع المنتفخ. والإرزبّ: الغليظ. والشاهد: «ذرّى حبّا» فهو علم مركب تركيبا إسناديا. مثل «تأبط شرا» فيحكى على حاله. بحركات مقدرة.
.. [وهذا الرجز لراجز من بني طهية [سيبويه ج 2/ 64، وشرح المفصل ج 1/ 28، واللسان، حبب، ورزب].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید