المنشورات

لأنكحنّ ببّه … جارية خدبّة

مكرمة محبّه … تحبّ أهل الكعبة
.. هذا كلام كانت أمّ عبد الله بن الحارث، تغنيه لابنها، وقد وضعت لابنها عبد الله اسم «ببّه» وهو صوت، لعلّ الطفل كان يلفظه قبل أن يحسن الكلام، فغلب عليه .. وهو الشاهد في هذا الرجز حيث عدوه علما منقولا عن صوت .. والجارية الخدبّة: الضخمة.
تريد ممتلئة الجسم. [شرح المفصل/ 1/ 32، والهمع ج 1/ 72، واللسان (ببب) و (خدب)].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید