المنشورات

فما سوّدتني عامر عن وراثة … أبى الله أن أسمو بأمّ ولا أب

البيت لعامر بن الطفيل .. والشاهد فيه العطف ب (ولا) بعد الإيجاب لأنّ معناه: قال الله لي: لا تسمو بأم ولا أب .. ولم ينصب المضارع (أسمو) بأن لضرورة الشعر. وكان حقه فتح الواو لظهور الفتحة عليها. [سيبويه/ 1/ 127، وشرح المفصل/ 10/ 100، والأشموني ج 1/ 101، وشرح أبيات المغني ج 8/ 46، والخزانة/ 8/ 343].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید