المنشورات

وخبّر تماني أنما الموت في القرى … فكيف وهاتا هضبة وقليب

.. البيت لكعب الغنوي .. وكان قد قيل لكعب، اخرج بأخيك إلى الأمصار فيصحّ، فخرج إلى البادية فرأى قبرا، فعلم أنّ الموت ليس منه نجاة. والهضبة الجبل. وأراد بالقليب: القبر، وأصله البئر.
والشاهد فيه (هاتا) ومعناه هذه. [سيبويه/ 2/ 139، وشرح المفصل/ 3/ 136، والأصمعيات/ 97].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید