المنشورات

بكيت أخا اللأواء يحمد يومه … كريم رؤوس الدارعين ضروب

.. نسبه ابن يعيش إلى أبي طالب. وصف رجلا شجاعا كريما فقده، فبكى عليه والشاهد: إعمال «فعول» كفاعل، ونصب رؤوس بقوله «ضروب»، وتقديم معمول ضروب عليه. [شرح المفصل ج 6/ 71].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید