المنشورات

ديار التي كادت ونحن على منى … تحلّ بنا لولا نجاء الركائب

البيت للشاعر قيس بن الخطيم، شهد الإسلام، ومات على كفره، ولقى النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ولم يسلم، والبيت ثاني أبيات قصيدة مطلعها:
أتعرف رسما كالطراز المذهّب … لعمرة وحشا غير موقف راكب
وفي البيت الشاهد «ديار» بالنصب على البدل من «رسما» في البيت السابق. أو
منصوبة بفعل محذوف. و «تحل» خبر كادت، مجرد من «أن» .. [الخزانة/ 7/ 27].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید