المنشورات

أتيت مهاجرين فعلموني … ثلاثة أحرف متتابعات وخطّوا لي أبا جاد وقالوا … تعلّم صعفصا وقريشيات

البيتان استشهد بهما سيبويه على جري (أبي جاد) بوجوه الإعراب وعلى لفظ لا يجوز أن يكون إلا عربيا، تقول: هذا أبو جاد ورأيت أبا جاد ومررت بأبي جاد. وفرّق بين أبي جاد، وهوّاز وحطّي، فجعل الأوليين عربيين والبواقي عجميات، لأن الأوليين مفهومتان عربيا، ولهما اشتقاق عربي أما غيرهما فلا يعرف معناها .. وهي معارف لا
تدخلها الألف واللام.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید