المنشورات

ما أنت لي قائما فتجبرني … ولا أمير عليّ مقتلد

قوله: لي قائما: من قولهم: قام للأمر، إذا تولاه وتفرد به. ويجبر: يهين ويذل.
والمقتلد: المفوض المستبدّ، والشاهد: ما أنت ... قائما. ولا أمير. قال في كتاب «الجمل» فإن قلت «ما زيد قائما ولا منطلق عمرو» رفعت على الابتداء لأنه ليس من سبب الأول فتحمل عليه.




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید