المنشورات
أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغيا … عفوا وعافية في الرّوح والجسد
البيت مجهول القائل. الشاهد فيه: أرجو وأخشى وأدعو الله، حيث تنازع ثلاثة عوامل وهي الأفعال الثلاثة المتعاقبة، معمولا واحدا وهو لفظ الجلالة، ويجوز أن تجعله معمولا لأيّها شئت، والأولى أن تجعله معمولا لآخرها. وقوله: مبتغيا: حال، من الضمير في «أرجو»، عفوا: مفعول به لقوله: مبتغيا. [شذور الذهب/ 421].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
19 أغسطس 2023
تعليقات (0)