المنشورات

نبّئت أخوالي بني يزيد … ظلما علينا لهم فديد

.. والشاهد: على أن «يزيد» علم محكيّ، لكونه سمي بالفعل مع فاعله الضمير المستتر فيه ... ونبئت: ينصب ثلاثة مفاعيل، الأول: الضمير وهو نائب فاعل، والثاني:
أخوالي، والثالث: جملة (لهم فديد) و «بني يزيد» نعت لأخوالي، أو بيان له، أو بدل، والفديد: التصويت، مصدر (فدّ، يفدّ)، بالكسر، أي: أن أصواتهم علت علينا لا يوقروننا
في الخطاب. [شرح المفصل/ 1/ 28، وشرح أبيات المغني/ 7/ 313، والخزانة/ 1/ 270].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید