البيتان للنابغة، وفي البيت الثاني أحد موطني الإقواء الذي كان لا يعلمه النابغة - زعموا - ثم عرفه عند ما غنته جارية في المدينة، وأنا لا أصدق هذه الحكاية. [الخزانة/ 2/ 133].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
تعليقات (0)