المنشورات
عمّرتك الله الجليل فإنني … ألوي عليك لو ان لبّك يهتدي
البيت لعمر بن أحمر، وقوله: ألوي: أعطف، وأعرّج. واللب: العقل. أي: أعظك وأهمّ بإرشادك لو اهتديت. وقوله: عمّرتك الله: أي: سألته تعميرك، وطول بقائك.
والشاهد في البيت: عمرتك الله، وضعت موضع «عمرك الله». [سيبويه/ 1/ 163، والمقتضب/ 2/ 329].
مصادر و المراجع :
١- شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية
«لأربعة آلاف شاهد شعري»
المؤلف:
محمد بن محمد حسن شُرَّاب
24 أغسطس 2023
تعليقات (0)