المنشورات

أسقى الإله عدوات الوادي … وجوفه كلّ ملثّ غادي كلّ أجشّ حالك السواد

رجز منسوب لرؤبة: - والعدوات: جمع عدوة، بتثليث العين: وهي شاطئ الوادي.
وجوفه: وسطه. والملثّ: السحاب يدوم أياما والغادي: الذي يكون في الغداة.
والأجش: الشديد صوت الرعد.
والشاهد: رفع «كلّ» لأن «أسقى» تدل على سقاها، وكأنه قال سقاها كلّ أجش.
[سيبويه/ 1/ 146، والأشموني/ 2/ 50، والعيني/ 2/ 475].




مصادر و المراجع :

١-  شرح الشواهد الشعرية في أمات الكتب النحوية «لأربعة آلاف شاهد شعري»

المؤلف: محمد بن محمد حسن شُرَّاب

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید